![]() |
إرم ذات العماد |
لقد تم ذكر ارم ذات العماد
في القران الكريم قال تعالى في سورة الفجر
(إرم ذات العماد* التي لم يخلق مثلها في
البلاد*)
وهي مدينة عاد قوم النبي هود عليه السلام الذين أهلكهم الله بريح
صرصر عاتيه
وجاء ذكر قوم عاد ومدينتهم في عشرات الآيات القرآنية التي تضمها ثماني عشرة سورة من سور القرآن الكريم بان هذه الأمة قد أبيدت إبادة كاملة بعاصفة
رملية غير عادية طمرتهم وردمت اثارهم حتى أخفت كل أثر لهم من على وجه
الأرض وبسبب ذلك أنكرت الغالبية العظمى من الأثريين والمؤرخين وجود قوم عاد واعتبروا ذكرهم في القرآن الكريم من قبيل القصص الرمزي لاستخلاص العبر والدروس بل تطاول بعض الكتاب فاعتبروها من الأساطير التي لا أصل لها
في التاريخ الى ان تم الكشف عنها في 1989م في القرن العشرين في صحراء الربع الخالي في ظفار 150 كيلو متر شمال مدينة صلالة جنوب سلطنة عمان
وجاء ذكر قوم عاد ومدينتهم في عشرات الآيات القرآنية التي تضمها ثماني عشرة سورة من سور القرآن الكريم بان هذه الأمة قد أبيدت إبادة كاملة بعاصفة
رملية غير عادية طمرتهم وردمت اثارهم حتى أخفت كل أثر لهم من على وجه
الأرض وبسبب ذلك أنكرت الغالبية العظمى من الأثريين والمؤرخين وجود قوم عاد واعتبروا ذكرهم في القرآن الكريم من قبيل القصص الرمزي لاستخلاص العبر والدروس بل تطاول بعض الكتاب فاعتبروها من الأساطير التي لا أصل لها
في التاريخ الى ان تم الكشف عنها في 1989م في القرن العشرين في صحراء الربع الخالي في ظفار 150 كيلو متر شمال مدينة صلالة جنوب سلطنة عمان
وهذا إثبات لصدق القرآن الكريم في كل ما جاء به عن
قوم عاد من قبل ألف وأربعمائة من السنين
وإن دل ذلك على شيء فإنما يدل على حقيقة أن القرآن الكريم هو كلام الله الخالق
الذي أنزله بعلمه على خاتم أنبيائه ورسله محمد صل الله علية وسلم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ارجو اضافة تعليق لان رايكم مهم
بالنسبة لنا وكتابة رايكم في المواضيع
وكتابة المواضيع التي تريدونها منا
ولكم الشكر